((((يا أمة الإسلام ، تجمعي في محبة الله ورسول الله )))) O nation of Islam, congregational in
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

((((يا أمة الإسلام ، تجمعي في محبة الله ورسول الله )))) O nation of Islam, congregational in

((((يا أمة الإسلام ، تجمعي في محبة الله ورسول الله )))) O nation of Islam, congregational in love of God and the Messenger of Allah
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بسم الله الرحمن الرحيم لا إله إلا الله الملك الحق المبين لا إله إلا الله العدل اليقين لا إله إلا الله ربنا ورب آبائنا الأولين سبحانك إني كنت من الظالمين لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لايموت بيده الخير وإليه المصير وهو على كل شي قدير لا إله إلا الله إقرارآ بربويته سبحان الله خصوصآ لعظمته اللهم يانور السماوات والأرض ياعماد السماوات والأرض ياجبار السماوات والأرض ياديان السماوات والأرض ياوارث السماوات والأرض يامالك السماوات والأرض ياعظيم السماوات والأرض ياعالم السماوات والأرض ياقيوم السماوات والأرض يارحمن الدنيا ورحيم الآخرة اللهم إني أسألك أن لك الحمد لا إله إلا أنت الحنان المنان بديع السماوات والأرض ذو الجلال والإكرام برحمتك يا أرحم الراحمين بسم الله أصبحنا وأمسينا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وأن الجنة حق والنار حق وأن الساعه آتيه لاريب فيها وأن الله يبعث من في القبور الحمد لله الذي لايرجى إلا فضله الله أكبر ليس كمثله شئ في الأرض ولا في السماء وهو السميع البصير اللهم إني أسألك في صلاتي ودعائي بركه تطهر بها قلبي وتكشف بها كربي وتغفر بها ذنبي وتصلح بها أمري وتغني بها فقري وتذهب بها شري وتكشف بها همي وغمي وتشفي بها سقمي وتقضي بها ديني وتجلو بها حزني وتجمع بها شملي وتبيض بها وجهي يا أرحم الراحمين اللهم إليك مددت يدي وفيما عندك عظمت رغبتي فإقبل توبتي وأرحم ضعف قوتي وأغفر خطيئتي واقبل معذرتي واجعل لي من كل خير نصيبآ وإلى كل خير سبيلآ برحمتك يا أرحم الراحمين ...

 

 المفهوم الصحيح لحب الوطن في الإسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسام المصري
العبد لله مسئول المنتدي
العبد لله مسئول المنتدي
حسام المصري


عدد المساهمات : 347
نقاط : 1031
تاريخ التسجيل : 26/09/2009
الموقع : منتدي كليه تمريض جامعه الزقازيق

المفهوم الصحيح لحب الوطن في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: المفهوم الصحيح لحب الوطن في الإسلام   المفهوم الصحيح لحب الوطن في الإسلام I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 18, 2009 2:33 am

المفهوم الصحيح لحب الوطن في الإسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع جاء في وقت نحن بحاجة لتصحيح أخطاءنا في مفهوم حب الوطن

منقول







بسم الله الرحمن الرحيم

وبه أستعين

المفهوم الصحيح لحب الوطن في الإسلام

إن الحمد لله؛ نحمده، و نستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل لـه، ومن يضلل فلا هادي لـه؛ وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ[. [آل عمران: 102].
]يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً[.[ النساء: 1].
]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُـمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَـازَ فَوْزاً عَظِيماً[. [الأحزاب:70-71].
أما بعد: فإن أصدقَ الحديثِ كتابُ الله، وأحسنَ الهدي هديُ محمد e، وشرَّ الأمور محدثاتُها، وكلَّ محدثة بدعة وكلَّ بدعة ضلالة، وكلَّ ضلالةٍ في النار.
الكلُّ يعلم أن لكل ذي نفسٍ وطناً ومأوى، فـ"قرية النمل موضع اجتماعهن والعرب تفرق في الأوطان بين الأسماء فيقولون وطن الإنسان، وعطن الإبل، وعرين الأسد، وكناس الظبي، ووجار الذئب والضبع، وعش الطائر، وكور الزنابير، ونافقاء اليربوع، وقرية النمل". "كشف المشكل" لابن الجوزي (3/363)،وانظر "الفتح" (6/358).
والوطن: منزل إقامة الإنسان ومقره؛ ولد به أو لم يولد، وهو مكان الإنسان ومحله.
ويقال: الوطن الأصلي ويسمى بالأهلي، و وطن الفطرة هو مولد الرجل، و كذا البلد الذي هو فيه؛ ولد فيه أو لم يولد، ولكن قصد التعيش فيه لا الإرتحال عنه.
قال ابن جُماعة في "المنهل الراوي": "قال الحاكم راويا عن ابن المبارك: إن من أقام في مدينة أربع سنين فهو من أهلها، وروي ذلك عن غيره أيضاً. والله أعلم".
والوطنية: صفة، وهي: العاطفة التي تُعبِّر عن ولاء المرء لبلده، والمقصود هنا أن يكون ولاء المرء المسلم لبلده من أجل كلمة التوحيد الظاهرة، وشرائع الدين المطبقة.
بمعنى: أن الوطنية؛ هي: قيام الفرد المسلم بحقوق وطنه المشروعة في الإسلام
فالأصل في الإنسان أن يحب وطنه ويتشبث بالعيش فيه، ولا يفارقه رغبة عنه، ومع هذا فلا يعني هذا انقطاع الحنين والحب للوطن، والتعلق بالعودة إليه، كما كان بلال رضي الله عنه يتمنى الرجوع إلى وطنه مكة.
وحب الوطن غريزة متأصلة في النفوس، تجعل الإنسان يستريح إلى البقاء فيه، ويحن إليه إذا غاب عنه، ويدافع عنه إذا هُوجم، ويغضب له إذا انتُقص.
وأخرج الترمذي، وابن حبان، والحاكم، والبيهقي في "الشعب"،والمقدسي في "المختارة" بسندٍ صحيح من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي  قال في حق مكة عند هجرته منها: (ما أطيبك من بلدة وأحبك إلي ولولا أن قومك أخرجوني ما سكنت غيرك).
وحيث أن حب الوطن غريزة في الإنسان، فقد دعا النبي  من ربه بأن يرزقه حب المدينة لما انتقل إليها، فقد أخرج الشيخان من حديث عائشة رضي الله عنها أن رسول الله  قال: ( اللهم حبب إلينا المدينة كحبنا مكة أو أشد).
ومن حنين الإنسان إلى بلده، أنه إذا غاب عنها وقدم عليه شخص منها سأله عنها، يتلمس أخبارها، فهذا نبينا محمد  يسأل أُصيل الغفاري عن مكة لما قدم عليه المدينة، فقد أخرج الأزرقي في "أخبار مكة" عن ابن شهاب قال: قدم أصيل الغفاري قبل أن يضرب الحجاب على أزواج النبي فدخل على عائشة رضي الله عنها فقالت له: يا أصيل! كيف عهدت مكة؟ قال: عهدتها قد أخصب جنابها، وابيتضت بطحاؤها، قالت: أقم حتى يأتيك النبي فلم يلبث أن دخل النبي، فقال له: (يا أصيل! كيف عهدت مكة؟) قال: والله عهدتها قد أخصب جنابها، وابيضت بطحاؤها، وأغدق اذخرها، وأسلت ثمامها، وأمشّ سلمها، فقال: (حسبك يا أصيل لا تحزنا).
وأخرجه باختصار ابو الفتح الأزدي في كتابه "المخزون في علم الحديث"، وابن ماكولا في "الإكمال"، وفيه قال رسول الله  (ويها يا أصيل! دع القلوب تقر قرارها).
وهذا كليم الله موسى عليه السلام حنّ إلى وطنه بعد أن خرج منها مجبراً قال تعالى: (فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الْأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِن جَانِبِ الطُّورِ نَاراً قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَاراً لَّعَلِّي آتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ). (القصص : 29 ).
قال ابن العربي في "أحكام القرآن":
"قال علماؤنا لما قضى موسى الأجل طلب الرجوع إلى أهله وحنّ إلى وطنه وفي الرجوع إلى الأوطان تقتحم الأغرار وتركب الأخطار وتعلل الخواطر ويقول لما طالت المدة لعله قد نسيت التهمة وبليت القصة".
وحب الوطن يجعل الإنسان يدفع عنه العدو إذا هاجمه أو أخرجه العدو منه، والله سبحانه يحكي عن المؤمنين فيقول الله تعالى:
(قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا). (البقرة : 246 ).
ومما أنشده رفيق بن جابر وهو من شعراء الأندلس في تنبيه الغير من الكلام في أوطان من ينزل عندهم، وأنهم لا يقبلون في أوطانهم قدحاً:
لا تعاد الناس في أوطانهم
قلَّما يُرعى غريب الوطن

فبهذه الآيات والأحاديث والآثار؛ يُعلم أن منها أن "حب الوطن" أمراً طبيعياً ومشرعاً أيضاً.
ويؤكد مشروعيته ما أخرجه البخاري أن بلالاً قال:
"اللَّهُمَّ الْعَنْ شَيْبَةَ بنَ رَبِيعَةَ، وعُتْبَةَ بنَ رَبِيعَةَ، وأُمَيَّةَ بنَ خَلَفٍ كمَا أخْرَجُونَا مِنْ أرْضِنَا إلَى أرْضِ الوَباءِ".
قال ابن حجر في "الفتح":
" وقوله: "كما أخرجونا" أي: أخرجهم من رحمتك كما أخرجونا من وطننا".
فلم ينكر النبي  على بلال ذلك، بل دعا الله أن يحبب إليهم المدينة فقال : (أللَّهُمَّ حَبِّبْ إلَيْنَا المَدِينَةَ كَحُبِّنَا مَكَّةَ أوْ أشَدُّ).
وكان بلال ينشد ويقول:

ألاَ لَيْتَ شَعْرِي هَلْ أبِيتَنَّ لَيْلَةً
بِوَادٍ وَحَوْلِي إذْخِرٌ وجَلِيلٌ
وهَلْ أرِدَنْ يَوْما مِياهَ مَجَنَّةٍ
وهَلْ يَبْدُونَ لِي شَامَةٌ وطَفِيلُ

ومما يدل على مشروعية حب الوطن كما قرره الأئمة الأعلام على ما أخرجه البخاري، وأحمد وغيرهما من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال: "كان رسول الله  إذا قدم من سفر فأبصر درجات المدينة أوضع ناقته، وإن كانت دابة حركها" قال أبو عبد الله: زاد الحارث بن عمير عن حميد: "حركها من حبها".
وقوله: "أوضع نافته": يقال: وضع البعير، أي: أسرع في مشيه، و أوضعه راكبه، أي: حمله على السير السريع.
قال ابن حجر في "الفتح"، والعيني في"عمد القارئ:
"وفي الحديث دلالة على فضل المدينة، وعلى مشروعية حب الوطن والحنين إليه".
قال القارئ في قوله:
(حركها من حبها)؛ أي" حرك دابته بسبب حب المدينة، وهذا التعليق وصله الإمام أحمد".
وفي الحديث عند أحمد بسند صحيح عن علي  قال: "لما قدمنا المدينة أصبنا من ثمارها، فاجتويناها، وأصابنا بها وعك وكان النبي  يتخبر عن بدر .."
قال ابن عبد البر في "الاستذكار":
"وفيه بيان ما عليه أكثر الناس من حنينهم إلى أوطانهم وتلهفهم على فراق بلدانهم التي كان مولدهم بها ومنشأهم فيها".
"فاجتويناها": أي؛ أصابنا الجوى، وهو المرض وداء الجوف إذا تطاول، وذلك إذا لم يوافقهم هواؤها واستوخموها.
"يتخبر": أي؛ يتعرف، إذا سأل عن الأخبار ليعرفها.
ومما جاء عن السلف وحنينهم إلى أوطانهم، ما أخرجه أبو نعيم في "الحلية"، أن إبراهيم بن أدهم قال: "ما قاسيت فيما تركت شيئا أشد علي من مفارقة الأوطان".
وقال ابن بطوطة: "…فعند ذلك قصدت القدوم على حضرته ... مع ما شاقني من تذكر الأوطان، والحنين للأهل والخلان، والمحبة إلى بلادي التي لها الفضل عندي على البلدان".
وأنشد:
بلاد بها نيطت علي تمائمي
وأول أرض مس جلدي ترابها
وقال الارفعي القزويني في "أخبار قزوين":
ولو لا نزوع النفس إلى مسقط الرأس ودائرة الميلاد لم ينزل ( إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد ) وقد صدق ابن الرومي حيث قال:
وحبب أوطان الرجال إليهم
مأرب قضاها الفؤاد هنالكا

إذا ذكروا أوطانهم ذكرتهم
عهود الصبي فيها فحنوا لذالكا

وجاءت أشعار السلف في التعبير عن حبهم لأوطانهم، وشغفهم وحنينهم إليها تترا، فهذا أبو بكر العلاف أنشد يقول:
كما تُؤلف الأرض التي لم يكن بها
هواء ولا ماء سوى انها وطن
وأنشد علي بن محمد التنوخي:
ما كنت أول مشتاق إلى وطن
بكى وحن إلى أحبابه وصبا

وأنشد أبو الفرج محمد بن عبد الواحد الدارمي البغدادي:

ولي وطن لا يرى مثله
يقر بذلك لي من عرف
وذكر أبو الطيب الوشاء قال أنشدت لموسى بن عبد الملك وكان حاجاً فلما قفل وصار بالثعلبية قال:

أيقنت لي وطن أحب
بجمع شمل واتفاق

وهذه ميسون بنت بحدل الكلبية أم يزيد زوج معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه انشأت تقول وقد حنت إلى وطنها:
خشونة عيشتي في البدو أشهى
إلى نفسي من العيش الطريف

فما أبغي سوى وطني بديلا
فحسبي ذاك من وطن شريف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hossammsr.rigala.net
 
المفهوم الصحيح لحب الوطن في الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يا رسول الإسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
((((يا أمة الإسلام ، تجمعي في محبة الله ورسول الله )))) O nation of Islam, congregational in  :: لا اله الا الله محمد رسول الله-
انتقل الى: